اسعار البورصة المصرية
السبت، 22 ديسمبر 2012
الاستفتاء من الكنترول
الأحد، 25 نوفمبر 2012
اصدق مين ياناس
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - المواطن الصحفى - اصدق مين يا ناس
الاثنين، 24 سبتمبر 2012
مرعى بتاع الكليمه الطرف الثالث يارجاله
وتم انشر على بوابة
السبت، 1 سبتمبر 2012
بداية مخطط لانقسام مصر
الخميس، 23 أغسطس 2012
ياشعب يا نساى
تم نشر المقالة على موقع اليوم السابع على الرابط
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - المواطن الصحفى - ياشعب يا نساى
الجمعة، 20 يوليو 2012
الاخوان والاعلام الرسمى يحارب الرئيس
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - المواطن الصحفى - الاخوان والاعلام الرسمى يحارب الرئيس
الخميس، 12 يوليو 2012
أى شرعية نعيشها الآن؟
وللإجابة عن السؤال المطروح نقول إن المواطن المصرى لا يستطيع العيش والإنتاج فى ظل شرعية ثورية لأن هذه الشرعية تقترن بمدة زمنية تنتهى بمجرد إقامة مؤسسات الدولة، وهذا الأمر لم يكن له وجود فى مصر بعد صدور الإعلان الدستورى الصادر من المجلس العسكرى أى أن الشرعية الثورية استمرت فى الفترة ما قبل صدور الإعلان الدستورى فقط أم الفترة اللاحقة فيسرى عليها الشرعية القانونية لمؤسسات الدولة، وقد وافق الشعب على هذا الأمر منذ هذه اللحظة أم الآن فإن الدكتور مرسى رئيس الجمهورية بقراره هذا أحدث لنا نحن المواطنين البسطاء المزيد من اللبس، الذى يصل بنا التصديق بأن رئيس الجمهورية يمتلك كل السلطات فى الدولة بما فيها الاعتراض أو التعديل على الأحكام القضائية، بالرغم من أن الأحكام القضائية النهائية، كما عاهدنا بأنه لا معقب عليها طوال هذه السنوات، كما أن الأمر يمتد لرئيس الدولة فى التدخل فى الأعمال التنفيذية والتشريعية والقضائية فى الدولة، وهو أمر لم ندرسه أو نتعلمه فى الكليات من مبدأ الفصل بين السلطات بمعنى آخر، كما يبدو أن ما تعلمناه فى السنوات السابقة، أصبح غلطاً ولا نعلم ماذا يحدث غدًا من أمور وتحديات ليس لنا نحن البسطاء دور فى حلها لأن الموضوع يبرهن بأن الحرب على السلطة لم تنته، بل إنها بدأت الآن.
ملاحظة:- تم نشر المقال فى بوابة الاهرام على الرابط
تم نشر المقال فى بوابة الوفد على الرابط
تم نشر المقال فى بوابة اليوم السابع على الرابط
الأحد، 13 مايو 2012
عجبا ايها المجلس الموقر
الاثنين، 7 مايو 2012
نظرية الحوار فى الاسلام
فاذا رجعنا الى الوراء كثيرا نجد سيدنا نوح عليه السلام لبس فى قومه 950 سنة يدعو الى توحيد الله دون ان يمل حتى وصل بقومه ان يطلبوا منه بعد هذا العمر ان ياتيهم بالعذاب الذى وعده ربه لهم اى انهم تحاورا معه طوال المدة الزمنية املا فى تغير رايه وبالرغم من انهم قوم كافرون الا انهم يتميزون بالصبر ويجيدون فن لغة الحوار فى هذا الزمن لاثبات رايهم وهو فى مسالة عقيدية كبيره فهى لم تكن مسالة حدود او منصب او غيره.
ام الرسول عليه السلام خاتم المرسلين فهو استمر يحوار قريش طيلة 12 عاما لاقناعهم بقول الله عز و جل بانه رسوله الامين وانه يدعوهم الى التوحيد ولكن العجيب فى الامر بان هؤلاء الكفار كان عندهم فراسة وعقول تفهم معنى اهمية الحوار وما يدلل ذلك ان ابو جهل عم لرسول عليه السلام كان يسير خلفه وهو يدعو الناس ويقول لهم ان هذا الشخص انا عمه وقد اصابه الجنون وهو يدعو الى التفرقة بين البشر ولكن لماذا كان يفعل ذلك لانه كان يعلم بان عقول العرب ليست امعه ولكنها تسمع و تنصت و تتفكر وبالتالى فان لم يفعل هذا فبالتاكيد ستصل عقولهم الى الحقيقة بان محمدا عليه السلام كل ما يقوله حق.
خلاصة القول ان ثورة الخامس و العشرين من يناير2011 وما تبعها من احداث وصلنا الى حقيقة هامة بان جميع من يتحدثون فى الميدان لا يريدون ان يسمعوا بعضهم البعض و ان من خالفهم فيكم عليه بانه لا ينتمى الى الثورة و انه من الفلول وبمعنى اخر الاغلب لا يفهم لغة الحوار بل انه يرى بان رايه دائما هو الصح بالرغم من ان الامام الشافعى رضى الله عنه قد قال ان قولى صواب يحتمل الخطا و قول غيرى خطا يحتمل الصواب وبالتالى فان استمر الامر كذلك فان فرصة الوصول الى استقرار للبلاد تكاد تكون بعيده جدا وهو امر سيتطرد الشعب المصرى الى خارج البلاد ويرسى قاعدة البقاء للاقوى بالرغم من هذه القاعد قد انتهت واصبحت البقاء للاصلح فى كل بلاد العالم ولذا فان الامر يقتضى تنوير العقول قبل رسم السياسات و تغليب الصالح العام عن المصلحة الشخصية او الحزبية او الطائفية او.......الخ
على اى حال لكى الله يامصر وللحديث بقية
الجمعة، 27 أبريل 2012
معركة الكبار لتهميش الشعب
الجمعة، 20 أبريل 2012
البلطجة علما وفنا فى ان واحد
الأحد، 15 أبريل 2012
الاخوان نحو الهدف
الأحد، 8 أبريل 2012
سياسة من وراء الشعب
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية على الرابط
اقرأ المقال الأصلي علي بوابةالاهرام الاليكترونية على الرابط
الثلاثاء، 27 مارس 2012
انت المسئول وحدك
والان مازاد الطين بله هو الطريقة التى تم بها اختيار اللجنة التاسيسية لوضع الدستور و ما شابه من عدم عدالة فى طريقة الاختيار وعلى بعض الافراد المختارة باللجنة مما رسب فى نفوس الشعب بان المجلس بدا ينفرد بالسلطة وحده دون اى تشاور مع اى طرف اخر وهو امر نخشى ان يعود بينا الى مدرسة الدكتور سرور فى مجلس الشعب وقت النظام الفاسد.
خلاصة القول الرؤية تقول الان بان الاخون سيستمروا وحدهم بموقف محدد فى جانب تغلب عليه مصلحة الجماعة بدرجة اكثر من مصلحة الوطن،وعلى الجانب الاخرى توجد اطراف اخرى كالسلفيين لا يظهروا موقف محدد يفهمه كل افراد الشعب ، والقضاء يبحث عن ثبات سلطته بدرجة اكبر مما كان عليه ، والوزراء فى وزارتهم يخافون ان يتخذوا القرار اى انهم يريدون سلطة دون تحديد مسئولية ، والمحليات تعيش حالة عشوائية لا محل لها من الاعراب والمحافظين يجلسون فى مكاتبهم لادارة البلاد دون التفاعل مع الجمهور ، والموظفون يبحثون عن حقوقهم الضائعة فى الماضى دون مراعاة ظروف البلاد الغير مواتية ، والفئات الاخرى التى الفت العيش مع كل نظام استطاعت ان تحتفظ بمواقعها ثابتة مهما كانت الاوضاع، ولا ننسى اذدياد معدل الجريمة بشكل مرعب لا احد يستطيع انكاره ، ام الطرف الاخير هو المجلس العسكرى الذى يدير البلاد التى وصل انقسامها الى هذه الدرجة دون ان يعالج هذا الامر الذى قد يصل بالبلاد الى الفوضى وهو ما نخشى ان يحدث قريبا جدا.والعجيب فى الامر ان السلطة سيتم تسليمها فى اخر يونيو من عام 2012 والبلاد منقسمة بهذا الشكل ولا توجد محاولات تبذل من اى من الاطراف لجمع شملها بالرغم من ان طلبات الشعب هى ثلاثة اشياء العيش ، الحرية ، العدالة الاجتماعية وهى اهداف لم تحقق له من قبل كل هذه الاطراف ، ولهذا فان الراى الشعبى الذى يدور فى مصر يحمل المجلس العسكرى المسئوليه عن ذلك لانه تربى و اعتاد ان الرئيس هو الذى بيده العصا السحرية وانه حتى الان تغير النظام من راسه ولم تتغير باقى جسم النظام وبالتالى لم تتغير عقول افراد الشعب بالتبعية، اى ان المعادلة صعبة وتحتاج اعادة ترتيب البيت من جديد مع الدفع بزيادة درجة الانتماء لكل افراد الشعب
وختاما لا يوجد قول اقوله الا قول لك الله يامصر وللحديث بقية
الاثنين، 12 مارس 2012
متى يبدا مجلس الشعب عمله الاصلى؟
وقد راود البعض ايضا ما شهادوه من سيارات غالية الثمن يركبها الاعضاء وانهم لم يبدوا اى مبادرة بالتبرع براتبهم او مكافاتهم بالمجلس لصالح صندوق المنشا لصالح الاقتصاد المصرى حيث ان هؤلاء الافراد وجدوا ان التبرع مطلوب منهم دون غيرهم من افراد طبقة اعضاء المجلس.
خلاصة القول ان المجلس هو اداة تمثيل لمصالح الشعب و الدولة وان من يعمل بداخله قدوة لافراد الشعب ، وان افراد الشعب تامل من المجلس الكثير و الكثير وفى اقرب وقت ممكن و ان البطى فى هذا الامر سيولد امراض اجتماعية كبيرة وكذلك قد يدمر الاقتصاد الذى سينهار مع انهيار الامل فى قلوب هؤلاء الافراد من الشعب لانه شعب تحمل مالا يتحمله اى شعب اخر فى النظام السابق من فساد وظلم ويامل اليوم ان يشم عبير الحرية و دفى الحياة الامنه بعد الثورة المجيدة التى بدونها ما جلس فى المجلس هؤلاء الاعضاء وللحديث بقية عن هموم هذا الشعب العظيم.
الخميس، 1 مارس 2012
بالذمة الكلام ده حقيقى
ولفت إلى أن الخاضعين للقوات المسلحة هم «الضباط بكل التشكيلات، وصف الضباط، وطلبة الكليات والمعاهد العسكرية، وأسرى الحرب، وأي قوات يتم تشكيلها من رئيس الجمهورية، والمدنيون الملحقون بوزارة الدفاع أثناء الخدمة».
و بتحليل هذا التصريح المذكور بالعقل و المنطق فاننا نجد ان مركز القائد الاعلى للقوات المسلحة مركز شرفى او وظيفة شرفية وبالتالى فطالما ان الامر كذلك فانه ليس من الضرورى منحه هذا اللقب اصلا لان الشعب المصرى بالكامل لو سالته من الرجل المسئول الذى له حق اتخاذ اى قرار حربى سيردوا جميعا فى صوت واحد رئيس الجمهورية لانهم يروه يلبس البدلة العسكرية ويضع على على كتفيه رتبة اعلى من اى عسكرى موجود فى الدولة فضلا على ان الشعب يعرف ان الرئيس الراحل انور السادات هو الذى اتخذ قرار الحرب فى عام1973 وذلك بعد التشاور مع وزير الحربية و رئيس الاركان و القيادات الاخرى المهم انه كان صاحب القرار فى الوقت المناسب .
كما ان التصريح يوضح بان يدخل ضمن القوات المسلحة اى قوات يتم تشكيلها من رئيس الجمهورية زبالتالى اى منطق او عقل او قانون يعطى الحق لصاحب منصب شرقى ان يدخل افراد بعينهم الى افراد القوات المسلحة بالبلاد
خلاصة القول اذا كانت الامور كذلك وهذا امر واقع وقانونى فان اغلب الشعب لا يعرفه فضلا على انه لا يتمشى مع العقل او المنطق او التحليل لانه معروف ان المناصب الشرفية لا تملك الحق فى اتخاذ اى قرارات مصيرية ذات تاثير كبير على مصالح البلاد و العباد وانه اذا كان الامر كذلك فاننى افر بان الشعب المصرى منذ سنوات كثيرة يعيش وهو يجهل حقائق مؤثره على حياته اليومية و مصالحه.
معذرا لمن يقرا المقالة فان التصريح خطير جدا و ابعاده اخطر وجهل الشعب المصرى اخطر و اخطر واخطر وبالتالى فان الامر الذى اطرحه اتمنى ان يكون محل نظر القوات المسلحة والمجلس العسكرى الذى نكن لهما كل المحبة و التقدير وكذلك السلطة التشريعية المتمثلة فى مجلس الشعب لمراعاة تصويبه فى المرحلة المقبلة والله الموفق لما فيه خير البلاد و العباد.
السبت، 18 فبراير 2012
بيان الى رئيس مجلس الشعب
1-تحقيق امن المواطن المصرى بمفهومه العام وبما يحقق توازن فى العلاقة بين المواطن و الشرطة اساسها الحقوق و الالتزامات بين الطرفين.
2-تصحيح التشريعات الصادرة فى العهد السابق والتى اضرت الاقتصاد المصرى واحدثت اختلال فى طبقات المجتمع.
3-وضع دستور يضمن عدالة اجتماعية واقتصادية و سياسية ويقر بوجوب مراجعته بشكل دورى بما يتوائم مع المتغيرات المتوالية و السريعة محليا و دوليا
3-علاج مشكلة البطالة بمعنها الشامل لكافة صورها وانواعها وصولا الى توفير الوظيفة المتوافقة مع كل مواطن بما يضمن توفير حد ملائم غير اساسى فقط لمعيشة كل مواطن.
4-تنظيم حقوق الحرية للموطن المصرى بما يضمن سيادة الدولة وحق المواطن بسن التشريعات المنظمة لذلك.
5-تنظيم الاعلام المصرى بما يضمن حريته فى التعبير وولائه للوطن دون توجيهات تمس سيادة الدولة.
6-تخطيط اقتصادى طويل الاجل يضمن تحقيق اكتفاء ذاتى من احتياجات الدولة الاساسية فى الاجل القريب وتوصيل الدعم الى مستحقيه والقضاء على العشوائيات ودمجها بالمجتمع واستثمار طاقة شاغليها بما يخدم الوطن وكذلك تضيق الفوارق الاقتصادية و الاجتماعية بين افراد المجتمع الواحد وذلك باستثمار ممتلكات الدولة المادية و البشرية
7-تغير المنهج التعليمى فى المدارس و الجامعات وقاعات البحث العلمى بما يضمن انشاء كوادر فنية فى كافة المجلات دون الالتفات الى ما يطلبه البعض باجراءات اصلاحية فقط.
8-تنظيم مؤسسات الدولة من جديد وتحديد نطاق اختصاصها بما يضمن عدم تعارضها وتقديمها الخدمات الضرورية للمواطن على الوجه الاكمل بتسهيل الاجراءات وبما لا ينتقص من حقوق الدولة
عزيزى القارى لهذه المقالة تلك هى الطلبات التى يعبر عنها الشارع المصرى فى تلك الايام ونتمنى ان يرها السيد رئيس مجلس الشعب والاعضاء املين ان يسعوا الى تحقيقها والله ولى التوفيق لما فيه خير البلاد
الثلاثاء، 31 يناير 2012
الشعب يريد سجن مبارك
السبت، 7 يناير 2012
حريه.........حريه
حريه.........حريه
الجمعة، 6 يناير 2012
عيد الشرطة ام عيد الثورة
نشر اخبار تناولتها معظم الصحف بان هناك اعداد و تنسيق فى مجلس الوزراء المصرى مع وزارة الداخلية عن الاحتفال بيوم 25 يناير ولكن السؤال المطروح هو عيد شرطة ام عيد ثورة ام الاثنين؟ وعلى اى حال تعددت الاجابات على السؤال بين افراد الشعب فى هذا الموضوع ولكنهم اتفقوا بانه لا يجوز الاحتفال قى هذا اليوم بعيد الشرطة خاصا وان ما حدث من افراد الشرطة فى هذا اليوم من العام السابق و ما تبعه من ايام اخرى (ايام الثورة المجيدة) شى يخزى منه رجل الشرطة بان يتحدث فيه عن نفسه ودوره فى المجتمع المصرى فى هذه الفترة الحرجة ولذا فانهم يريدون ان يكون عيد للثورة المصرية فقط بل ان بعضهم يرى بان يسمى عيد التحرير وفقط.
بالتاكيد هذه الرسالة موجه الى مجلس الوزراء المصرى و المجلس العسكرى القائم على اعمال الدولة فى هذا التوقيت وافراد الشعب تنتظر الاجابة على هذا الطلب.
ومن منطلق ما تم عرضه فاننى ارى ان الراى الرشيد فى هذا الموضوع بانه يجب الا نذبح رجل الشرطة كثيرا ونعيد و نغالى فى القصاص منه لانه مواطن مصرى اولا و اخيرا وان فعل الخطا فلابد ان يحاسب عليه وان فعل الصواب فيجب ان نكافئه ونرفع من شانه والسياسة الشرطية فى مصر فى الاوان الاخيرة قد تغيرت الى الافضل ونتمنى ان تستمر ولكن هذا لايمنع من الاتفاق مع عامة الشعب فى ان يسمى اليوم عيد التحرير وان تتقدم الشرطة فيه باعتذار رسمى للشعب المصرى عما بدر من بعض رجالها من اعمال غير انسانية اثناء الثورة المصرية المجيدة وتتعهد امام الشعب بان يكون اليوم عيدا لتحرير الشرطة مثل الشعب المصرى من النظام الفاسد و الظالم الذى اجبر رجال الشرطة للمارسة عملها بشكل يتنافى مع القوانين الانسانية التى تحس على العدالة والرحمة بين افراد الشعب حتى يكون اليوم بداية لفتح صفحة جديد بين الشعب و رجل الشرطة اساسها الاحترام المتبادل و تطبيق روح القانون على الطرفين دون استثناء فى ظل التزامات وواجبات لكلا الطرفين مما يجعلنا نصل الى الهدف فى طوى صفحة سوداء والكتابة على صفحة بيضاء ومن اول السطر توطئة لاستقرار امن المواطن المصرى (مدنيا-شرطيا) وهو الامر الذى سيدفع الدولة الى الاستقرار الذى يحقق اهداف الثورة فى اقرب وقت ممكن والمصريين قادرين على تحقيق المعجزات والتاريخ خير دليل على ذلك.
ولذا ابعث راى هذا الى الجهات المعنية فى تبنى الموضوع حرصا على استقرار مصر الحبيبة واملا من الله ان يسمع صوتى كل من يحب مصر ويسعى على استقرارها
تحيات www.tarektt1.blogspot.com
ملاحظة:- تم نشر المقالة على موقع بوابة الاهرام على الرابط